وأضافت اللجان (أحد تجار الدين لم يلتزم بالقرار الذي تم بكل ديمقراطية وفي كافة المنصات وقام بالفتنة بين أفراد الحي الواحد وألب النفوس ضد بعضها وإستقطب قلة من ضعاف النفوس متناسياً أن الفتنة أشد من القتل فقامت هذه القلة بتكسير القاعدة التي جهزت لحمل التمثال فجر اليوم).
وقال بيان اللجان (نتفهم خطورة استعمال الخطاب الديني في غير محله لذلك ندعوا كل الثوار إلى الاستماع لصوت العقل وإعلاء قيم الوطنية والوحدة بينهم و نبذ أسباب الفرقة).
وقال البيان (حرص مصمموا تمثال الشهيد عبد العظيم على التواصل مع كل أطياف مجتمع شارع الأربعين و لجانه لأخذ الموافقة لنصب تمثال الشهيد في شارع الأربعين كما أسلفنا في بيان سابق وعقدت عدة اجتماعات وتم نفنيد كل الحجج للرافضين. وبعد انتفاء كل الأسباب والحجج تقرر أن يكون يوم الجمعة 20/09 هو الموعد).